I Advertise with us I

I Sponsored Articles I

I Partnerships and Event I

I Press Release I

I Contact Us I

Middle East Directory Congress
Discover our Magazine
Event Party/Gala Cannes Film Festival
Event Party/Gala Monaco Yacht Show

DISCOVER DUBAI-MEDIA.TV

The convergence point where the actions and investments of the United Arab Emirates merge with the vibrant scene of the French Riviera. Immerse yourself in this fusion of cultures and possibilities.

Dubaï Media TV : فاطمة الرميحي: شغفي بالعمل في السينما يمتد إلى الطفولة
استعرضت الأستاذة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي مسيرتها وأهم انجازاتها التي جعلتها ضمن قائمة أهم الشخصيات الفاعلة والمؤثرة في المجتمع القطري، ضمن الجلسة الثالثة من مبادرة "هن قائدات وكاتبات" بالملتقى القطري للمؤلفين، وذلك في حوار أدارته الدكتورة بثينة الأنصاري خبيرة التخطيط الاستراتيجي والتنمية البشرية ومديرة برامج المرأة والطفل بالملتقى وتم بثه عبر قناة يوتيوب الملتقى. وقالت د. بثينة الأنصاري إن السيدة فاطمة الرميحي انضمت إلى مؤسسة الدوحة للأفلام سنة 2009 وشغلت منصب المستشار الثقافي للدورة الأولى من مهرجان الدوحة تريبيكا السينمائي ثم قادت فريق التواصل المجتمعي بعدما اكتسبت خبرة كبيرة خلال عملها مع مختلف ادارات المؤسسة ومن ثم تم تعيينها رئيسا تنفيذيا لمؤسسة الدوحة للأفلام في ديسمبر 2014، حيث قامت بتحديد التوجه الاستراتيجي للمؤسسة والاشراف على تنفيذه وضمان التزام المؤسسة بدعم الثقافة السينمائية في قطر وتعزيز حضورها في المحافل الاقليمية والدولية.وأضافت أن الأستاذة فاطمة الرميحي تمكنت من تأدية دور محوري في تأسيس الشراكة الإستراتيجية بين مؤسسة الدوحة للأفلام ومهرجان جيفوني السينمائي الذي يعتمد على لجان تحكيم من فئة الشباب وهو النموذج الذي يتبعه مهرجان أجيال السينمائي، كما حلت مؤخرا في قائمة ال500 شخصية التي تشمل قادة الأعمال الأكثر تأثيرا في صناعة الترفيه العالمية، كما أدرجت سيرتها ضمن قائمة الـ 50 شخصية القيادية النسائية في تقرير المرأة الدولي الأول عام 2018. خيارات وظيفية بدورها، أكدت الأستاذة فاطمة الرميحي أنها نشأت في عائلة تهتم بالعلم والتعليم حرصت على حصولها على شهادة وهو ما جعلها متميزة في الدراسة، وفي مرحلة الثانوية ورغم تفوفها الدراسي إلا أن تصوراتها وأفكارها كانت ضبابية وغير واضحة حول المجال الذي ترغب في التخصص به، واختارت في النهاية التخصص في اللغة الانجليزية في جامعة قطر وتمكنت من التخرج بامتياز، لكنها عادت لتواجه نفس المشكلة بالبحث عن المجال الذي ستعمل به وهو ما جعلها تقضي سنة كاملة دون وظيفة وكانت فرصة للتفكير في خياراتها وما يمكنها أن تقدمه وبعدها حصلت على وظيفتها الأولى في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة. واعتبرت هذه التجربة "ثرية ومفيدة"، إلى أن مرت بتجارب أخرى. وقالت إنها قرأت في أحد الأيام سنة 2009 خبرا صحفيا عن مهرجان يقام في قطر وقررت اتباع شغفها والعمل في مجال السينما الذي تعشقه منذ الطفولة وبالفعل انتقلت الى الوظيفة الجديدة التي أدخلتها إلى العالم الذي كانت تتطلع اليه وتشاهده من وراء الشاشة، وقررت منذ ذلك الحين الاستمرار في هذا المجال الذي وجدت فيه ذاتها وسعادتها وأرضى طموحها. واعتبرت أن رؤية 2030 كانت سباقة في العالم وقادت قطر الى التطور في جميع القطاعات وبدأ المجتمع القطري يجني ثمارها حيث اصبحت المرأة القطرية اليوم فاعلة ومؤثرة في كافة المجالات والمناصب واكتسبت ثقة كبيرة بنفسها بفضل دعم الدولة والأسرة. واعتبرت ذلك "مؤشرا مبشرا".
error: Content is protected !!